الحمد لله وكفى والصلاة والسلام على النبي المصطفى وعلى آله وصحبه ومن اهتدى
الغريب أن رغم ما ناله من إتهامات لا تنطلي على أحد روج لها كل ناعق فتأرجحوا ما بين كذب تارة وتدليس في الأخرى فوجدناهم :
فهـــو : سامي بن حافظ بن أحمد بن محمد بن الحفناوي بن علي العشماوي بن أحمد بن سيد أحمد بن أحمد سنينه بن محمد بن عنان بن إبراهيم بن خضر بن علي بن خضر بن علي بن عنان بن علي بن عليم بن عبدالرحمن بن عبدالمجيد بن أبي النجا بن أبي بكر شبانه بن أبى القاسم بن عبدالله بن عنان بن أبي العباس بن محمد بن علي بن عليل بن محمد بن عمار العدوي بن يوسف بن يعقوب بن عبدالرحمن بن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما .
فإلى أي جد تلتصقون ؟؟؟؟؟؟
سعوا جاهدين لتشويه صورة الرجل ظنا منهم أنهم بذلك قد يكون لهم مقعدا وسط أسيادهم ، فلم يتركوا عملا له إلا وبخسوه ، حتى بلغ بهم الحقد مبلغا ، فطال حفل الإفطار الرمضاني الذي يقام بمعرفة جمعية اولاد عنان منذ عشرات السنين فادعوا تارة أنه لم يحضر وتارة أخرى أن بطون الفقراء أولى بها .
فهل أغفل هؤلاء أن هذا شأن كل الجمعيات التي تقوم بدعوة أعضائها سنويا لافطار جماعي وهم ليسوا منها ؟
هل أغفلوا أن الحفل كان على نفقته وبعض أعضائها ؟
هل أغفلوا أن الرجل تبرع لثلاث مساجد ومدرسة بالأرض والمال ؟
هل أغفلوا أنه يتكفل بمعاش شهري لأربعين أسرة من أسر الأيتام مسجلين بالجمعية و عن طريقها ؟
هل يعرفون عدد الشنط الرمضانية التي تبرع بها ؟
هل يفرقون بين دعوة لإفطار عائلي وبين موائد الرحمن ؟
أما ..... بعد،
حرب شرسة وممنهجة ضد عنان ، يقودها المغرضون من زمن ابن سلول وعصابته مستخدمين فيها أقذر الأسلحة من إعلام هو للعهر عنوان ، أو بعض أشخاص ممولين يوهمون الناس أنهم أقاربه وهم لا يمتون له بصلة من قريب أو بعيد ثم يكيلون له التهم ويقدحون ويطعنون ويهرفون بما لا يعرفون .
لببقى السؤال ملحا : لماذا الفريق عنان؟
هل لكونه يمثل خطرا على أطماعهم ؟
هل لكونه يمثل خطرا على أطماعهم ؟
أم لكونه رفض الإنحياز لرجال مبارك ضد ٢٥ يناير ونزل التحرير مطمئنا الناس ؟
أم لأنه لم يغمس يده في دماء المسلمين إبان فترات الهياج الثوري ؟
أم لكونه ورفاقه رفضوا رفع الأسعار أو المساس بالدعم و مقدرات محدودي الدخل ؟
أم لكونه ورفاقه رفضوا رفع الأسعار أو المساس بالدعم و مقدرات محدودي الدخل ؟
أم لأنه أخرج إنتخابات نزيهة لأول مرة في تاريخ مصر دون وصاية على إرادة الشعب؟
الغريب أن رغم ما ناله من إتهامات لا تنطلي على أحد روج لها كل ناعق فتأرجحوا ما بين كذب تارة وتدليس في الأخرى فوجدناهم :
اتهموه أنه من رجال نظام مبارك رغم أن الرجل لم يكن رئيسا للوزراء أو وزيرا أو رئيسا لأجهزة المخابرات أو أمن الدولة و على العكس تماما انحاز للشعب ضد الدولة العميقة
ثم اتهموه بأنه ساعد الإخوان وساندهم للوصول إلى الحكم ، وإذا كان ما زعموا صحيحا ، فلماذا لم يعينه الإخوان وزيرا للدفاع ؟
ثم زادوا فجورا و اتهموه أنه حصل على اموال وما شابه دون وجه حق وقدموا ضده بلاغات بعد رحيله من السلطة جميعها حُفِظت لعدم صحتها ، و ما لا يدركه هؤلاء أن الرجل سليل بيت أكرمه الله بوفرة من المال والمنعة ، فما كان من محدثين النعمة .
و لست أتعجب حين أرى هذه الحملة تمتد لأفراد ادعوا قرابة له ، فيستخدمون نفس الأساليب القذرة لتشويه صورة بطل من أبطال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر المجيدة
فقط أسألهم إن كنتم كما تدعون فإلي أيٍ من أبائه تنتمون ؟
و لست أتعجب حين أرى هذه الحملة تمتد لأفراد ادعوا قرابة له ، فيستخدمون نفس الأساليب القذرة لتشويه صورة بطل من أبطال حرب الاستنزاف وحرب أكتوبر المجيدة
فقط أسألهم إن كنتم كما تدعون فإلي أيٍ من أبائه تنتمون ؟
فهـــو : سامي بن حافظ بن أحمد بن محمد بن الحفناوي بن علي العشماوي بن أحمد بن سيد أحمد بن أحمد سنينه بن محمد بن عنان بن إبراهيم بن خضر بن علي بن خضر بن علي بن عنان بن علي بن عليم بن عبدالرحمن بن عبدالمجيد بن أبي النجا بن أبي بكر شبانه بن أبى القاسم بن عبدالله بن عنان بن أبي العباس بن محمد بن علي بن عليل بن محمد بن عمار العدوي بن يوسف بن يعقوب بن عبدالرحمن بن عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما .
فإلى أي جد تلتصقون ؟؟؟؟؟؟
سعوا جاهدين لتشويه صورة الرجل ظنا منهم أنهم بذلك قد يكون لهم مقعدا وسط أسيادهم ، فلم يتركوا عملا له إلا وبخسوه ، حتى بلغ بهم الحقد مبلغا ، فطال حفل الإفطار الرمضاني الذي يقام بمعرفة جمعية اولاد عنان منذ عشرات السنين فادعوا تارة أنه لم يحضر وتارة أخرى أن بطون الفقراء أولى بها .
فهل أغفل هؤلاء أن هذا شأن كل الجمعيات التي تقوم بدعوة أعضائها سنويا لافطار جماعي وهم ليسوا منها ؟
هل أغفلوا أن الحفل كان على نفقته وبعض أعضائها ؟
هل أغفلوا أن الرجل تبرع لثلاث مساجد ومدرسة بالأرض والمال ؟
هل أغفلوا أنه يتكفل بمعاش شهري لأربعين أسرة من أسر الأيتام مسجلين بالجمعية و عن طريقها ؟
هل يعرفون عدد الشنط الرمضانية التي تبرع بها ؟
هل يفرقون بين دعوة لإفطار عائلي وبين موائد الرحمن ؟
والأغرب أنهم لم يشاركوا في هذه المناسبة بمال أو بجهد حتى يكون لهم يد أو حق في قول
لا نامت أعين الجبناء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق